أحلى جلسة @ Ahla Jalseh  

الأحد، 12 يناير 2020

البحث عن القطط بين الابنية المدمرة في المدينة ليطعمها . . .

الشاب "احمد الحابو" من مدينة معرة النعمان

يبحث عن القطط بين الابنية المدمرة في المدينة ليطعمها . . .

بعد أن أصحبت المدينة مهجورة بالكامل

 نتيجة حملة القصف العنيف

 الذي تعرضت له المدينة بريف  إدلب السورية . . .





السلطات الأسترالية تطعم الحيوانات المتضررة من الحرائق . . .

السلطات الأسترالية تطعم الحيوانات المتضررة

من الحرائق في الغابات

 بإسقاط الجزر والبطاطا من الطائرات . . .







الأحد، 5 يناير 2020

المسجد الأقصى المبارك . . .







شاهد - استنفار قوات الاحتلال في مستوطنة كريات أربع والطلب من المستوطنين ...

24 عامًا على استشهاد المهندس الأول يحيى عياش وعملياته ما زالت حاضرة . . .

أربعة وعشرون عاماً مرت على استشهاد المهندس يحيى عياش، أحد أبرز قادة كتائب الشهيد عز الدين القسام، بداية تسعينيات القرن الماضي، ومهندسها الأول فيما لا يزال الاحتلال يذكر أثر المواد المتفجرة التي صنعها المهندس حتى اليوم.

المهندس الأول، وصقر الكتائب.. هكذا أطلق عليه الفلسطينيون، فيما لقبه الاحتلال بالثعلب، والرجل ذو الألف وجه، والعبقري، والمطلوب رقم واحد، الذي زلزل أمن الكيان، وأدخل على قاموس المقاومة مفهوم السيارات المفخخة، والعمليات الاستشهادية.
المهندس الأول
ولد يحيى عياش، في السادس من شهر مارس عام 1966م، في قرية رافات جنوب غرب مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة، وحصل على شهادة البكالوريوس من كلية الهندسة بقسم الهندسة الكهربائية، وتزوج إحدى قريباته وأنجب منها ولدين هما البراء ويحيى.
نشط عياش خلال الانتفاضة الأولى في صفوف كتائب عز الدين القسام، وأمام شح السلاح والمواد المتفجرة، ركز عياش نشاطه في مجال تصنيع المتفجرات، لينفذ أول تجربة لصناعة عبوة مفخخة بأحد كهوف الضفة بداية عام 1992، ويغدو المهندس الأول في صناعة المتفجرات.
العمليات الاستشهادية
وأمام هذا النجاح والنقلة النوعية التي أحدثها عياش في تطور العمل المقاوم، وإزاء جرائم الاحتلال المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني، ابتكرت كتائب القسام أدوات جديدة لمواجهة الاحتلال عبر العمليات المفخخة التي أشرف عليها عياش، فنفذت الكتائب سلسلة من العمليات الاستشهادية النوعية التي هزت الكيان الإسرائيلي.
ففي الخامس عشر من مارس 1993 نفذ الاستشهادي ساهر تمام أول عملية استشهادية تفجيرية ولأول مرة بمنطقة ميحولا في غور الأردن، وبالتحديد في مقهى "فيلج إن" ليقتل ويصيب عشرات الإسرائيليين.
وعلى إثر مجزرة الحرم الإبراهيمي في الخليل، قاد عياش رد الكتائب عبر سلسلة من العمليات الاستشهادية، لتأتي عملية العفولة في 6/4/1994م، التي نفذها الاستشهادي القسامي رائد زكارنة في محطة باصات العفولة وأدت إلى مقتل 9 صهاينة وجرح 50 آخرين، وحملت العملية بصمات المهندس الشهيد يحيى عياش ليخط بذلك عياش شكلاً جديداً من المواجهة مع الاحتلال.
ما شهدت به الأعداء
تحوَّل المهندس عياش بعملياته الاستشهادية، إلى كابوس يهدد أمن الكيان "الإسرائيلي" وأفراد جيشه الذي يدَّعي أنه لا يُقهر بل وقادته أيضاً؛ حتى قال عنه وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي آنذاك: "لا أستطيع أن أصف يحيى عياش إلا بالمعجزة، فدولة إسرائيل بكل أجهزتها لا تستطيع أن تضع حداً لعملياته".
كما أن أحد كبار العسكريين الإسرائيليين، شمعون رومح، قال إنه "لمن دواعي الأسف أن أجد نفسي مضطراً للاعتراف بإعجابي وتقديري بهذا الرجل الذي يبرهن على قدرات وخبرات فائقة في تنفيذ المهام الموكلة إليه، وعلى قدرة فائقة على البقاء وتجديد النشاط دون انقطاع".
وقد بلغ هوس الاحتلال ورعبه من المهندس يحيى عياش ذروته، حين قال رئيس وزراء الكيان "الإسرائيلي" آنذاك إسحق رابين: "أخشى أن يكون عياش جالساً بيننا في الكنيست (البرلمان)".
الاغتيال
وأمام حالة الاستنزاف التي أوجدها عياش لدى الكيان الإسرائيلي عبر إشرافه على العديد من العمليات الاستشهادية التي أودت بحياة ما يزيد على 76 إسرائيلياً، شددت دولة الاحتلال في الضفة الغربية المحتلة مطاردتها له، مما اضطره إلى الانتقال إلى قطاع غزة.
وفى الخامس من يناير من عام 1996 وبعد رحلة جهادية طويلة تمكنت المخابرات الإسرائيلية من اغتيال المهندس الأول والقيادي في كتائب القسام يحيى عياش عبر مادة متفجرة وضعت في بطارية هاتفه النقال؛ ليرتقي عياش شهيداً.
عمليات الثأر المقدس
شيّع عياش مئات آلاف الفلسطينيين في مدن الضفة الغربية وقطاع غزة، فيما شيّعه تلامذته على طريقتهم الخاصة، لينفذوا سلسلة عمليات الثأر المقدس، التي هزت قلب الكيان "الإسرائيلي".
وكانت باكورة العمليات الاستشهادية، عبر العمليتين اللتين نفذهما الاستشهاديان إبراهيم السراحنة، ومجدي أبو وردة، من مخيم الفوار قرب الخليل، وتواصلت العمليات حتى بلغ عدد قتلى الاحتلال نتيجتها ما يقارب 48 إسرائيلياً.
نجح الاحتلال في اغتيال الشهيد القائد يحيى عياش خلال مسيرة المقاومة، لكنه فشل في استئصال ما زرعه القائد عياش من مقاومة باتت اليوم أقوى عوداً، وأشد صلابة، وأقرب إلى التحرير.
المصدر : شهاب

بالفيديو: رجل أعمال ياباني يشتري سمكة بـ1.8 مليون دولار . . .


اشترى رجل أعمال ياباني سمكة تونة ذات زعانف زرقاء، يبلغ وزنها 276 كيلوغراما، بسعر 193.2 مليون ين (1.8 مليون دولار)، أي أن سعر الكيلو بلغ حوالي 700 ألف ين (6,480 دولارا).

 وقالت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية إنه تم بيع السمكة في أول مزاد هذا العام تجريه سوق تويوسو للأسماك بالعاصمة اليابانية طوكيو.

وأضافت الهيئة أنه تم اصطياد سمكة التونة المباعة قبالة ساحل مقاطعة أوموري بشمال البلاد.

وقالت إن المشتري هو كيوشي كيمورا الذي يملك سلسلة مطاعم سوشي زانماي الشهيرة.

وكان كيمورا قد دفع سعرا قياسيا بلغ 333.6 مليون ين العام الماضي لشراء سمكة تونة في مزاد ليتجاوز بذلك سعرا قياسيا دفعه نظير سمكة تونة أخرى عام 2013.


المصدر : مواقع إلكترونية

مقتل شخص وإصابة آخرين بانفجار سيارة في كفر قاسم بالداخل المحتل . . .






حزب غانتس يسعى لحرمان نتنياهو من الحصانة وإدلشتاين يراوغ . . .

يسعى حزب "أزرق- أبيض" الذي يتزعمه بيني غانتس، إلى تشكيل لجنة خاصة بشأن الحصانة التي طلبها بنيامين نتنياهو رئيس الحكومة الحالي، من المحاكمة في ملفات الفساد التي وجهت إليه.

وبحسب موقع مجلة "ماكور ريشون" العبرية، فإن حزب غانتس سيقدم اليوم الأحد، طلبا لتشكيل لجنة الحصانة للتصويت على منحها لنتنياهو، فيما يسعى الأخير إلى منع هذه الخطوة ويحاول نقل التصويت للهيئة العامة ومنحه ذلك عقب الانتخابات المقبلة في الثاني من آذار/ مارس المقبل، وذلك بهدف تأخير مقاضاته لأطول وقت ممكن.

وأشار الموقع، إلى أن حزب غانتس يهدف للتحرك بشكل أسرع في ظل رفض أحزاب مختلفة منح نتنياهو الحصانة ومنها أحزاب يمينية متحالفة معه مثل اليمين الجديد، وهو ما ألمحت إليه إيليت شاكيد من قيادات الحزب.

ولفت الموقع، إلى أن رئيس الكنيست بولي إدلشتاين يسعى إلى المراوغة وتأخير طلب حزب غانتس، في مسعى منه لتحقيق أهداف نتنياهو بتأجيل ذلك إلى ما بعد الانتخابات المقبلة والتي قد تشكل فرصة لطوق النجاة لنتنياهو بالحصول على أغلبية داخل اللجنة التي ستشكل من أجل الحصانة.

المصدر : مواقع إلكترونية

للمرة الأولى - الاحتلال يعقد أول اجتماع للجنة دراسة ضم الأغوار . . .

من المتوقع أن تعقد اللجنة الوزارية الإسرائيلية الخاصة ببحث ترتيبات ضم الأغوار الفلسطينية للكيان الإسرائيلي اجتماعها الأول، اليوم الأحد، على الرغم من قرار محكمة الجنايات الدولية قبل أيام.

وذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية، أن اللجنة المكونة من عدة وزارات ستجتمع وستدرس مقترحات لصياغة مشروع قانون ضم الأغوار تمهيدًا لعرضه على الكنيست مستقبلاً.

ويأتي هذا الاجتماع ليثبت- وفقًا للصحيفة-  أن حكومة الاحتلال لم تتخل عن فكرة ضم الأغوار، على الرغم من اعتراف رئيسها بنيامين نتنياهو أن المسألة معقدة قانونيًا خلال فترة ولايته الحكومة الانتقالية.

وفي 25 ديسمبر/ كانون أول الماضي، قال نتنياهو إنه يعتزم إصدار أمر بضم الأغوار الفلسطينية إلى الكيان في وقت قريب.

وأضاف نتنياهو في حديث لإذاعة جيش الاحتلال أنه ينوي ضم الأغوار قريبًا، والحصول على اعتراف أمريكي بالكتل والمستوطنات الأخرى بالضفة الغربية المحتلة.

وجاءت تصريحات نتنياهو على خلفية نية محكمة الجنايات الدولية فتح تحقيق ضد "إسرائيل" بعد وجود دلائل على ارتكابها جرائم حرب في غزة، وبسبب الاستمرار ببناء المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة.

وكانت المدعية العامة في المحكمة " باتو بنسودا" أعلنت قبل أيام أن "إسرائيل" لم تتوقف عن البناء والتوسع الاستيطاني في الضفة الغربية، وتنوي كذلك ضم أجزاء منها، مستشهدة بإعلان نتنياهو قبل أشهر نيته ضم الأغوار.

المصدر : مواقع إلكترونية

جيش الاحتلال: حماس كثفت جهود تهريب الأسلحة والمتفجرات إلى غزة . . .

قالت مصادر عبرية، بأن حركة "حماس" كثفت جهودها لتهريب الأسلحة من البحر إلى قطاع غزة خلال الأشهر الثمانية الماضية، وفقًا لمصادر في جيش الاحتلال الإسرائيلي.

ونقلت صحيفة "معاريف" العبرية الصادرة اليوم الأحد، إن الإجراءات الفعالة التي اتخذتها مصر على طريق محور صلاح الدين الحدودي ضد أنفاق التهريب إلى قطاع غزة، قلل في السنوات الأخيرة من إدخال الأسلحة والمتفجرات عبر سيناء.

وأردفت: "مما اضطر نشطاء حماس الذين وجدوا صعوبة في نقل السلاح عبر الحدود المشتركة مع مصر إلى قطاع غزة، فوق أو أسفل الأرض، إلى تركيز جهودهم على تطوير طريق تهريب بحري، من سيناء، بحيث تنطلق الشحنات من شواطئ سيناء إلى القطاع بواسطة قوارب صغيرة".

وأضافت الصحيفة أنه في شهر حزيران/ يونيو، أعلن جيش الاحتلال، أنه ألقى جنود البحرية القبض على سفينتين تحاولان تهريب مواد إلى القطاع، تستخدمها حماس لإنتاج الصواريخ.

واستدركت: "ولأسباب أمنية مختلفة، لا يتم النشر عن كل محاولات تهريب وضبط الأسلحة والمواد المتفجرة".

أضف إلى ذلك أن الجهاز الأمني للاحتلال يأخذ في الاعتبار أنه لم يتم إيقاف جميع محاولات التهريب، وأن بعض الأسلحة تصل بالفعل إلى حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة، وفقًا لـ "معاريف".

وأشارت الصحيفة، إلى أنه في الماضي، كانت هناك فترات اعتبر فيها تهريب الأسلحة والمتفجرات مهمة أبسط بكثير ، وتم في حينه تهريب الأسلحة بدون أي عائق تقريبا، بما في ذلك صواريخ ومعدات كبيرة نسبيًا.

لكنه أصبح من الصعب اليوم تهريب الأسلحة من سيناء، ولذلك فإن عمليات التهريب تتم وفقًا لطريقة عمل مختلفة، وفقًا لاحتياجات صناعة الأسلحة المحلية التابعة لحركة حماس.

والمقصود في الأساس المواد المخصصة للإنتاج الذاتي للأسلحة التقليدية أو تهريب الأسلحة عالية الجودة التي يتم تجميعها في مصانع الإنتاج في غزة.

وفيما يتعلق بمسألة التسوية، يعتقد ضابط كبير في البحرية الإسرائيلية، أن زيادة نطاق الصيد المسموح به لسكان غزة إلى 15 ميلًا بعيدا عن الشاطئ (كما تقرر مؤخرًا) يعكس الحد الأقصى المسموح به من ناحية أمنية. وقال إنه لا ينبغي توسيع النطاق أكثر، طالما يتعلق الأمر بالاعتبارات الأمنية.

وأوضح أن السبب الرئيسي هو أن ذلك سيشكل تهديدات محتملة لحقول الغاز، ومحاولات محتملة لاختراق إسرائيل وخطر تهريب الأسلحة بحماية مئات قوارب الصيد التي تخرج إلى البحر المتوسط كل يوم.

الجمعة، 3 يناير 2020

شاهد: اللحظات الأولى لاغتيال قاسم سليماني بقصف أمريكي في العاصمة العراقي...

"نتنياهو" يقطع زيارته لليونان ويعود بعد اغتيال "سليماني" - رفع حالة الجهوزية . . .

علقت رئاسة حكومة الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم، الجمعة، على اغتيال الجنرال الإيراني قاسم سليماني، في العراق، بضربة عسكرية أمريكية.

وأفادت هيئة البث الإسرائيلية "كان"، مكتب رئيس حكومة تسيير الأعمال بنيامين نتنياهو، بأن الأخير سيقطع رحلته إلى اليونان، ويعود فورا، لمتابعة تداعيات عملية اغتيال قاسم سليماني، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني.

وأوردت القناة العبرية الـ"13"، صباح اليوم، الجمعة، بأن نتنياهو طلب من الوزراء وأعضاء حكومته عدم التعليق على موضوع اغتيال سليماني.

وفي سياق متصل، أفادت صحيفة "معاريف" العبرية، صباح اليوم، الجمعة، بأن وزير الحرب الإسرائيلي، نفتالي بينيت، سيعقد جلسة طارئة لتقييم الوضع بعد اغتيال الجنرال قاسم سليماني.

وذكرت الصحيفة أن بينيت سيعقد اللقاء العاجل في مقر "الكريا" (مقر وزارة الحرب الإسرائيلية) بتل أبيب، بمشاركة رئيس هيئة الأركان، الجنرال أفيف كوخافي، ومسؤولي الأمن في الكيان الإسرائيلي.

ومن بين الخطوات الأخرى ردا على اغتيال الجنرال قاسم سليماني، سارعت سلطات الاحتلال إلى إغلاق منطقة جبل الشيخ، في المنطقة الشمالية.

وكان الجيش العراقي أكد، في وقت سابق من صباح اليوم، سقوط عدد من الصواريخ بالقرب من منشآت عسكرية عراقية وأخرى تابعة للتحالف الدولي في مطار بغداد.

وكان نتنياهو قال قبيل سفره إلى اليونان، صباح أمس، إنه "نعلم أن منطقتنا عاصفة، وتحدث فيها أمور دراماتيكية للغاية. ونتابع ذلك بيقظة، ونجري اتصالات متواصلة مع صديقتنا الكبرى، الولايات المتحدة، وبضمن ذلك محادثة هاتفية أجريتها بعد ظهر أمس"، من دون ذكر المسؤول الأميركي الذي تحدث معه.

وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أن الجيش قتل سليماني بناء على تعليمات الرئيس، دونالد ترامب.  وادعى البنتاغون أن "سليماني وفيلق القدس التابع له، مسؤولان عن مقتل مئات من القوات الأميركية وقوات التحالف".

وتوعد المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية، علي خامنئي، بـ"انتقام صعب في انتظار المجرمين" في أعقاب اغتيال سليماني.

وأضاف أنه "يعرف جميع الأصدقاء وكذلك الأعداء، أن خط جهاد المقاومة سوف يستمر في تحفيزه مضاعفًا".

وشدد على أن "فقدان هذا القائد العزيز والغالي أمر مر"، لكن "استمرار الكفاح وتحقيق النصر النهائي سيجعل القتلة والمجرمين أكثر مرارة"، حسب تعبيره، وأعلن الحداد العام في إيران لثلاثة أيام.

وقال وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، عبر "تويتر"، إن اغتيال سليماني هو تصعيد خطير للغاية ويتسم بالحماقة.

وأضاف أن واشنطن تتحمل المسؤولية عن تبعات مغامرتها المارقة. وقال "إننا سننفذ كل ما سيتخذه مجلس الأمن القومي للرد على اغتيال سليماني".

واستدعت الخارجية الإيرانية السفير السويسري، راعي المصالح الأميركية في طهران، احتجاجا على اغتيال سليماني.

من جانبه توعّد رئيس مصلحة تشخيص النظام في إيران والقائد السابق للحرس الثوري، محسن رضائي، الولايات المتحدة بـ"الانتقام" لمقتل سليماني. وقال في تغريدة في "تويتر"، إنّ "سليماني انضمّ إلى إخوانه الشهداء لكنّنا سننتقم له من أميركا شرّ انتقام".

الاحتلال يقرر تشديد الاجراءات الأمنية على سفاراته حول العالم . . .

قررت خارجية الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الجمعة، تشديد إجراءات الحماية حول السفارات الإسرائيلية في الخارج وذلك بعد ساعات من اغتيال قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني بصواريخ أمريكية في بغداد.

وذكرت القناة "12" العبرية أن القرار يشمل أيضاً تعزيز الإجراءات والحفاظ على اليقظة في المصالح الإسرائيلية في الخارج بالإضافة إلى مناطق الجاليات اليهودية والمراكز العامة.

وفي السياق أصدر رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعميماً لأعضاء حكومته بعدم التطرق الى عملية اغتيال سليماني.

المصدر : شهاب

مواجهات في منطقة السهل المحاذية لقرية المغير شمال شرق الله . تصوير : محمد تركمان . . .




40 ألف مصلٍ يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك . . .